lundi 30 octobre 2023

#قرأت_لك #طوفان_الأقصى #islamic #غزة -کتاب المرآة الجلية:صاحب الکتاب وجد...


تاريخ العلوين من عهد عمر بن عبد العزير إلى عهد أولاد نهار

 تاريخ العلوين

من عهد عمر بن عبد العزير

إلى

عهد
أولاد نهار

من المدينة المنورة إلى سبدو طفراوة

من القرن الأول الهجري إلى القرن العشر الهجري

عندما توفي المنصورة العباسي خلفه ابنه الهادي. وقت ذاك كان عمر ابن عبد العزيز ابن عبد الله بن عمر قد خذل العلوين فضاقوا به ذرعا
فظهرت زعامة الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن ابي طالب لأهل البيت في سنة 169هـ تمت له البيعة للخلافة في المدينة، ثم توجه الحسن إلى مكة المكرمة بعد 11 يوما فقط، والتقى جيش العباسيين بقيادة سلمان ابن المنصور الذي هزم العلويين وأثخن فيهم.
في هذه المعركة، فرإدريس عم الحسن مع من كتب لهم النجاة من بني الحسن. خرج إدريس متنكرا في زي خادم لاحد خدمه راشد الذي عرف بذكائه وشجاعته. وتمكن الاثنان الفرار إلى مصر ثم إلى شمال أفريقيا ليؤخذوا شيئا من الراحة في أغادير ثم واصلوا حتى وصلوا إلى طنجة. إدريس لم يتمكن مما كان يصبوا إليه فتنقل مع خادمه راشد إلى لويلي بالقرب من زرهون أين استقبل استقبالا حارا وحماسة كبيرة من طرف الأمير إسحاق بن عبد الله ملك عروبة. ولفترة ستة أشهر. أثناء إقامته هناك، دعا إدريس لنفسه بين قبائل عروبة، مغيل، سعدانية وغيرها من القبائل زناتة. فبايعته تلك القبائل كلها.
أنشأ جيشا تمكن به من فتح الانتصار في مدينة اغادير في 788م. لم يرد محمد ابن خزر معادات إدريس شخصيا لقرابته بالنبي وكذلك خشي رشيد العباسي خروج المغرب العربي عن الخلافة العباسية، فقرر يقتل إدريس بتسميمه في مملكته.
قتل إدريس في ويليلي كانت زوجته كنزة حاملا في شهرها السابع. بعد شهرين، ولد لها طفل والذي سمي باسم والده إدريس. أخذ الحكم بعد إدريس الأول، خادمه راشد نيابة عن ولده إدريس الثاني لمدة عشر سنوات.أين أخذ البيعة لإدريس الثاني في 186 هـ على أن يقوم هو بأمور الحكم نيابتا عنه. قام إبراهيم بن محمد أغلب حاكم دولة الأغلابة في تونس تحت العباءة العباسية باغتيال راشد
فقام أبو خالد ابن يزيد تولى مسؤولية تعليم وتنشئة إدريس الثاني حتى بلوغه حيث جددوا له البيعة. في 808للعام الميلادي، وبعد تعزيز الوجود العسكري، أسس فاس، والتوسع في المنطقة بأسرها. في 935م، موسى ابن أبي العافية غزا فاس وأباد الأدارسة. في ذلك الوقت، فرت سلالة من أسرة الأدارسة إلى الشرق وانتقلت إلى جبل راشد التي تقع بالقرب من سلسلة جبال العمور. ونشرت هته الأسرة المبادئ الأساسية للإسلام بين السكان المحليين. مع نهاية القرن الثالث عشرالميلادي، ظهر رجل من نفس العائلة يسمى محمد ابن أبي العطا
وكان ذو ماكنة علمية وذو خلق رفيع وهو أب لثلاثة أولاد

الأول: يدعى عيسى الذي ذهب إلى وجدة بين 1339 و 1348
الثاني: يدعى علي الذي ذهب إلى عين الضميرة قرب الرشيدية
الثالث يدعى زيد (النهار)، وو جد قبيلة أولاد نهار، وبقي في موطن أبيه ولم يرحل، وله ستة أولاد: عبد الله، أحمد، محمد، يعقوب، وعبد الرحمن ويوسف واتخذوا اسم «أولاد نهار». واتشرت ذريتهم في كل أنحاء الجزائر والعالم العربي، والمغرب، والشرق الأوسط ومصر وساقية الحمراء (الصحراء الغربية).
الجزء الأكبر من سلالة أولاد نهار هم أحفاد الاخوة: سيدي يحيى وسيدي أحمد وسيدي موسى. من أواخر القرن 16، قبيلة أولاد نهار بدأت في النمو والتوسع.



samedi 28 octobre 2023

La fin de l'histoire et le dernier homme

  Dans
le discours politique, la lutte porte sur un récit légitimateur qui – en référence à l'histoire et/ou à une image du futur – explique à la « société » pourquoi une telle répartition du pouvoir/des connaissances en son sein est juste et promet le plus grand bien pour la société.

  Le livre de Francis Fukuyama 

"La fin de l'histoire et le dernier homme", qui proclamait la victoire finale du modèle d'État libéral-démocrate et qui fit sensation en 1992, se trouve en effet aujourd'hui au seuil de la Troisième Guerre mondiale, perçue comme une illusion exotique. Mais peut-être que Fukuyama a simplement tiré sa conclusion à la hâte, ce qui ne la rend pas fondamentalement fausse. C'est ainsi qu'il explique la logique non pas de la victoire de la démocratie libérale, mais de la défaite des dictatures passées : "La principale faiblesse, qui a finalement fait tomber ces États forts, était l'incapacité à légitimer (c 'est moi qui souligne - LN), c'est - à - dire, une crise au niveau des idées.

L'homme moderne cesse de croire en un Dieu qui ne lui laisse aucune marge de liberté humaine. Et toute dictature, à l'exception d'un dieu-dictateur (peut-être sous la forme de la victoire inévitable du prochain "Islamisme", n'a rien à offrir à l'homme. Il s'agit d'une "crise au niveau des idées": du point de vue de l'avenir, seule la démocratie est capable de se légitimer, sans chercher à violer le discours et en laissant toujours essentiellement ouverte la question de l' avenir.